تحدثت مصادر ديبلوماسية عن ان "التوجه لتجميد المساعي الدولية بالملف الرئاسي اللبناني مطروح، وان كانت الدول الـ 5 لا تزال تعطي فسحة قصيرة من الزمن، لتجاوب قوى الداخل مع الجهود المبذولة".
واشارت المصادر الى 3 خيارات امام "اللجنة الخماسية" راهنا وهي:
- أولا: مواصلة مساعيها الديبلوماسية وتثبيت دورها كمجرد وسيط بين القوى اللبنانية، والاستمرار في محاولة حل العقد التي لا تزال تحول دون تقدم الأمور بمبادرة "الاعتدال"، على اعتبار انها السلم الداخلي الذي قد يُنزل القوى المحلية عن الشجرة.
- ثانيا: الاستسلام لفشل مساعيها وتجميد حراكها ومبادرتها، وتسليم المهمة المستحيلة مجددا للمبعوث الفرنسي جان ايف لودريان او المبعوث القطري.
ثالثا: الانتقال الى مرحلة الضغوط المباشرة على قوى الداخل، التي قد تبدأ بوتيرة منخفضة وتتصاعد تباعا. علما ان بعض اعضاء اللجنة يؤيد اللجوء الى التلويح بعصا العقوبات، في وقت يرفض اعضاء آخرون هذا التوجه ويصرون على سياسة الجزرة.
بولا مراد - "الديار"
لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:
https://addiyar.com/article/2171786
الكلمات الدالة
يتم قراءة الآن
-
جنبلاط لـ "الثنائي الشيعي" ": جيبوا باسيل وخذوا فرنجية"... رئاسة بري لجلسات الحوار خط أحمر ... الرئاسة بعيدة ... وصيف ساخن ومفتوح
-
أردوغان ضدّ "إسرائيل"... هل نصدّق؟
-
1.7 مليار دولار الزيادة في احتياطي مصرف لبنان... هل يجرؤ منصوري؟
-
أسبوع حاسم رئاسياً... «الخماسيّة» تعرض رؤيتها للحلّ مُحاولة أميركيّة أخيرة لتجنب اجتياح رفح!
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
12:14
معلومات أولية عن سقوط شهداء بالغارات "الاسرائيلية" على بلدتي الناقورة وميس الجبل
-
12:09
سوريا تعلن الحداد ثلاثة أيام إثر استشهاد الرئيس الإيراني ورفاقه
-
11:56
وزير الحرب "الإسرائيلي" يؤكد لمستشار الأمن القومي الأميركي مواصلة العمل على توسيع العملية البرية في رفح
-
11:55
تعيين نائب وزير الخارجية الايراني علي باقري كني قائما بأعمال وزير الخارجية بعد وفاة حسين أمير عبداللهيان
-
11:35
غارة تستهدف بلدة ميس الجبل
-
11:33
سقوط اصابة جراء الغارات "الاسرائيلية" التي استهدفت حيا سكنيا في الناقورة