عاد اسم وزير الداخلية بسام المولوي الى التداول في الصالونات السياسية مع توسيع حركته البيروتية ولقائه العديد من السفراء الاوروبيين، وكذلك العرب والخليجيين، خصوصاً السفير السعودي، وتصديه لملف الكبتاغون والكشف عن ضبط عشرات الشحنات تجاه السعودية، ولكن رأت اوساط سنية نفسها ان قيام المولوي بدوره كوزير داخلية في حكومة تصريف الاعمال هو من ضمن صلاحيته وعلاقته الجيدة بالسعودية، وهذا لا يعني ان ترشيحه الى رئاسة الحكومة له حظوظ مرتفعة، ويفوق حظوظ نواف سلام، الذي يتقاطع عليه اكثر من طرف دولي وعربي مؤثر في تسوية فرنجية-سلام.
بدوره، لا يزال وزير الاقتصاد امين سلام يمني النفس بإعادة اسمه الى التداول، خصوصاً بعد ترشيحه في الاشهر الاخيرة من ولاية الرئيس ميشال عون. ولكن الاوساط ترى ان البحث في اسم امين سلام كان مرحلياً، وطرحه الفريق العوني للتخلص من ميقاتي ولتمرير مرحلة الشغور الرئاسي، ولم يعد ترشيحه صالحاً لهذه الفترة.
علي ضاحي - "الديار"
لقراءة المقال كاملا اضغط على الرابط التالي:
https://addiyar.com/article/2093527
الكلمات الدالة
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
18:16
البيت الأبيض: محادثات الهدنة في غزة مستمرة وسد الفجوة بين الطرفين وارد
-
17:57
الصحة العالمية: 33% من سكان السودان يواجهون جوعا حادا وخطر المجاعة يهدد دارفور والخرطوم
-
17:55
استهدفت المقاومة في جنوب لبنان موقع السماقة بالأسلحة الصاروخية وإصابته مباشرة
-
17:54
وسائل إعلام "إسرائيلية": يوم صعب في الشمال تم فيه استهداف مواقع "الجيش" والقوات الموجودة عند الحدود
-
17:53
وزير الدفاع الأميركي: الولايات المتحدة كانت واضحة منذ البداية أن "إسرائيل" بحاجة إلى أخذ المدنيين بعين الاعتبار في "ساحة المعركة" في رفح
-
17:48
المتحدثة باسم الخارجية الروسية: لا آفاق حتى الآن لحل الوضع في قطاع غزة والصراع في المنطقة يتصاعد يوميا