ينظّم الاتحاد اللبناني لكرة الطاولة" يوم كرة الطاولة العالمي" السبت الواقع فيه 20 نيسان الجاري في "ليبانيز دياسبورا فيلادج"( Lebanese Diaspora Village) بالبترون تحت اشراف الاتحاد الدولي للعبة وبالتعاون مع الاتحاد الآسيوي.
وسبق للاتحاد الدولي ان اختار تاريخ 20 نيسان من كل سنة لاقامة هذا الحدث في جميع دول العالم. كما جرى اختيار لبنان ليكون عاصمة كرة الطاولة في القارة الآسيوية الأكبر في العالم خلال هذا اليوم حيث ستقيم الاتحادات الوطنية نشاطات متعلقة باللعبة في مختلف بقاع الأرض .
وسبق للاتحاد اللبناني أن دأب على اقامة "يوم كرة الطاولة العالمي" خلال سنوات عدة في العاصمة اللبنانية بيروت وضواحيها ولكن هذه المرة جرى اختيار مدينة البترون الساحلية الشمالية لتستضيف هذا الحدث في "نسخة" عام 2024.
وفي هذا الاطار، يواصل الاتحاد اللبناني لكرة الطاولة تحضيراته لاقامة هذا اليوم الرياضي الطويل في البترون على ان تنطلق النشاطات الساعة الحادية عشرة من قبل ظهر السبت المقبل وتستمر حتى الساعة السادسة مساء على ان يقام حفل الافتتاح الرسمي عند الساعة الثالثة بعد الظهر.
وسيتخلل هذا اليوم مسابقات عديدة منها مسابقات في كرة الطاولة وعروض في اللعبة بمشاركة لاعبين ولاعبات من جميع الفئات العمرية اضافة الى نجوم ونجمات اللعبة في لبنان.
هذا، ودعا الاتحاد اللبناني للعبة الراغبين بالحضور والمشاركة في هذا اليوم التواجد في "دياسبورا فيلادج" السبت داعياً الى أوسع مشاركة.
كما دعا رجال وسيدات الصحافة والاعلام والمصورين الى حضور ومواكبة هذا الحدث الرياضي الهام الذي يقام في لبنان على الرغم من الأوضاع السياسية والأمنية والاقتصادية الصعبة التي يعيشها وطن الأرز والمنطقة.
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
13:20
وسائل إعلام "إسرائيلية": وزراء المعسكر الرسمي لم يشاركوا في جلسة التصويت على قرار إغلاق "الجزيرة"
-
13:19
صليات صاروخية من لبنان باتجاه اصبع الجليل
-
13:00
وزارة الصحة في قطاع غزّة: 29 شهيداً و110 إصابات في 3 مجازر ارتكبها الاحتلال خلال الساعات الـ 24 الماضية
-
12:59
الحكومة "الإسرائيلية" تصوّت بالإجماع على إغلاق مكتب قناة "الجزيرة
-
12:57
معلومات صحافية عن ارتفاع عدد الشهداء إلى أربعة في الغارة التي استهدفت بلدة ميس الجبل
-
12:47
البطريرك الراعي: لتوحيد الكلمة في قضية تأمين عودة النازحين واللاجئين السوريين إلى وطنهم وعدم الرضوخ للضغوط الأوروبية والدولية وأساليبها المغرية بهدف تجنّب عودتهم وإبقائهم في لبنان لأهداف سياسية ليست لصالحهم ولا لصالح لبنان