صـمم جلال الزین عروضـه في المھرجانات لتقدیم ثقافة الموسـیقى العراقیة الفریدة، من خلال أداء وتقدیم أنماط مختلفة من الموسیقى العراقیة للجمھور، بالإضافة إلى أداء أغانیھ الخاصة. في عام 2023، أطلق الزین أغنیة "عطرك" التي كانت أغنیة العام، ووصــلت إلى أكثر من خمســین ملیون مشــاھدة، وفازت بجائزة أفضـل أغنیة وفیدیو للعام في منطقة الشـرق الأوسط والعراق. كتب كلماتھا فقار المجید، وألحانھا طارق سامي، وتوزیع الموسیقى معتز قیثارة.
یعود نجـاح الزین إلى اختیـاراتـه الفریـدة في الأغـاني وكلمـاتھـا وألحـانھـا. قـام الزین بـإنتـاج العـدیـد من الأغـاني التي تصـدرت قوائم الأعلى مثل: أصـل الأخوة، طارت الطیرة، عطرك، الدنیا إنسـان، یعلة، روحي بیك، ما عندي غیرك، ھذا من فضل ربي، افتھمني، والعدید من الأغاني الأخرى.
في عام 2008، قدّم الزین أول فیدیو كلیب لأغنیتھه“یمة سـمعتي الخبر” حیث انتشـرت شـھرتھ بشـكل كبیر. منذ ذلك الحین، بدأت رحلتھ الموسـیقیة واسـتمرت في النجاح الكبیر. نتیجة لنجاحھ وصـوتھ الفرید واختیارات أغانیھ، دُعي إلى المشـاركة في العدید من المھرجانات العالمیة للفن والثقافة في منطقة الشـرق الأوسـط مثل: مھرجان بابل في العراق، والإمارات العربیة المتحدة، والبحرین، وقطر، والسعودیة، ولبنان، ومھرجان جرش في الأردن.
الكلمات الدالة
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
00:00
مدفعية العدو استهدفت أطراف بلدة علما الشعب ومنطقة اللبونة - جنوب الناقورة.
-
20:58
"وول ستريت جورنال" عن وسطاء عرب: السنوار يعتقد أن الوقت في مصلحته وأنه كلما طال انتظاره زاد الضغط الدولي على "إسرائيل"
-
20:56
ميقاتي: وضعنا شرطا أن تُعطى المساعدات للسوريين في سوريا لتكون حافزًا لعودتهم ولمستُ تفهّمًا اوروبيًا كاملاً وليست هناك رشوى كما يزعم البعض وليس هناك اشتراط أن تكون مساعدة المليار كشرط لبقاء النازحين في لبنان
-
20:54
ميقاتي: طلبنا من الاتحاد الاوروبي أن يقر بأن هناك مناطق آمنة في سوريا ولا أحد يمكنه منعنا من تطبيق قوانيننا على الاراضي اللبنانية
-
20:46
ميقاتي: اتصلت برئيس الوزراء السوري وسمعتُ منه جواباً واضحاً بأن سوريا لا تقف عائقاً في وجه أي سوري يريد العودة إلى بلده
-
20:45
ميقاتي: لقد أعطي التوجه للامن العام للقيام بعملية الإحصاء ومنذ رأس السنة ونحنُ نقوم بعملية ضبط واقع النازحين السوريين وسيتم العمل بوتيرة أسرع وما طرحناه على الإتحاد الأوروبي هو تعزيز الاجراءات العسكرية على المعابر اللبنانية ومساعدتنا