اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

رأت مصادر واسعة الاطلاع، ان الضغوط الغربية تتكثف بعدم الذهاب الى الحرب الشاملة مع "اسرائيل"، عبر ترتيبات امنية حدودية، تبقي على القرار الدولي 1701 وفقا لمندرجات تطبيقه السابقة، وتأمين التعويضات المالية اللازمة لضمان عودة اهالي قرى المواجهة الى منازلهم، وتأمين الاستقرار اللازم لهم.

وتابعت ان واشنطن باتت اكثر انفتاحا على هذا الطرح، حيث قدمت اكثر من اقتراح عبر وسطاء واطراف ثالثة عربية وغربية، مشيرة الى ان الامور تسير في مسارها الصحيح على هذا الصعيد، حتى ان ثمة من يتحدث عن طرح لائحة تضمنت اسماء لرئاسة الحكومة العتيدة، انتهت مرحلة تصفياتها النصفية الى اسمين، احدهما من الشمال والثاني من بيروت، ترتاح لهما حارة حريك وتذكيهما عين التينة.

ميشال نصر - الديار 

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي: 

https://addiyar.com/article/2169645


الكلمات الدالة