رأت مصادر واسعة الاطلاع، ان الضغوط الغربية تتكثف بعدم الذهاب الى الحرب الشاملة مع "اسرائيل"، عبر ترتيبات امنية حدودية، تبقي على القرار الدولي 1701 وفقا لمندرجات تطبيقه السابقة، وتأمين التعويضات المالية اللازمة لضمان عودة اهالي قرى المواجهة الى منازلهم، وتأمين الاستقرار اللازم لهم.
وتابعت ان واشنطن باتت اكثر انفتاحا على هذا الطرح، حيث قدمت اكثر من اقتراح عبر وسطاء واطراف ثالثة عربية وغربية، مشيرة الى ان الامور تسير في مسارها الصحيح على هذا الصعيد، حتى ان ثمة من يتحدث عن طرح لائحة تضمنت اسماء لرئاسة الحكومة العتيدة، انتهت مرحلة تصفياتها النصفية الى اسمين، احدهما من الشمال والثاني من بيروت، ترتاح لهما حارة حريك وتذكيهما عين التينة.
ميشال نصر - الديار
لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:
https://addiyar.com/article/2169645
مواضيع ذات صلة
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
18:06
مواجهات ببلدة بيت فوريك أطلق خلالها الشبان الحجارة على الآليات العسكرية والجيش "الإسرائيلي" رد بإطلاق النيران الحية ما أدى إلى إصابة 3 شبان
-
18:04
الجيش "الإسرائيلي": تنفيذ هجمات جوية على شرق رفح ولم نبدأ التوغل برا
-
17:52
الخارجية الروسية: قد نستهدف منشآت عسكرية بريطانية خارج أوكرانيا رداً على أي هجمات أوكرانية بأسلحة بريطانية
-
17:52
سي إن إن: 17 طالبا في جامعة برينستون بنيوجرسي يعلنون إضرابا عن الطعام حتى تتم تلبية مطالبهم
-
17:38
الهلال الأحمر: الآلاف يغادرون شرق رفح نحو الغرب
-
17:37
مستشار الرئيس الفلسطيني للعربية: حماس قدمت كل الذرائع "لإسرائيل" لتشن الحروب على غزة